7) رصد خطر الأخطاء الطبية وجراء التعامل في حال حدوثها.
7) رصد خطر الأخطاء الطبية وجراء التعامل في حال حدوثها.
- رصد الخطر
الخطر المحتمل |
الأخطاء الطبية |
وصف الخطر |
هي عبارة عن أخطاء تُرتكب في المجال الطبي، نتيجة انعدام الخبرة أو الكفاءة من قبل الطبيب الممارس أو الفئات المساعدة، أو هي نتيجة ممارسة عملية أو طريقة حديثة وتجريبية في العلاج، أو نتيجة حالة طارئة تتطلب السرعة على حساب الدقة، أو نتيجة طبيعة العلاج المعقد. تتضمن الأخطاء الطبية منظومة معقدة من: طبيب، مريض، تشخيص، علاج، جراحة، دواء، متابعة، اختلاطات ومضاعفات، تشخيص وعلاج، مستشفى... إلخ. الخطأ الطبي هو نوع من عدم العلم الكافي بالإجراء العلاجي سواء أكان علاجيًّا أم طبيًّا، أو إهمال أثناء العلاج الجراحي أو الطبي والإهمال في المتابعة. وهذا ما يُصنف كخطأ واضح بحق المريض. |
سياسة درء الخطر |
|
- إجراء التعامل مع مخاطر الأخطاء الطبية حال حدوثها
-
نوع الخطر:
خطأ طبي
مكان الخطر
العيادات، أجنحة التنويم، غرف العمليات، الطوارئ، غرف الولادة، المختبرات الصيدلية، الأشعة.
الشخص المسئول (للاتصال عليه عند وقوع الخطر)
رئيس القسم
وسائل الاتصال به
كلية الطب ومستشفى الملك خالد الجامعي الهاتف: 011467001- 0114670547
Emai: comd@ksu.edu.sa
الإجراء الفوري حال العلم بالخطر
اتباع الإجراءات الطبية المطلوبة للتقليل من زيادة الضرر حسب المعايير الدولية والطب المبني على البراهين Evidence Based Medicine
معاينة المريض من ذوي الاختصاص وتوثيق الخطة السريرية.
إطلاع المريض أو ذويه على الحدث وخطة الرعاية الجديدة.
تعبئة نموذج تبليغ عن الحدث/ المضاعفات.
الجهة المسئولة عن معالجة الخطر
المدير الطبي: ويبلغ عن طريق نموذج تبليغ حدث OVR، شكوى من المريض، نموذج إبلاغ مضاعفات سريرية Morbidity Capture Form
الإجراءات التي تتخذها الجهة لمعالجة الخطر:
- تكوين فرق عمل لقياس نوعية الرعاية التي قُدمت للمريض، وجودتها.
- دراسة الخطأ والتفريق بينه وبين المضاعفات الناتجة من التداخلات الطبية أو الدوائية المتوقع حدوثها.
- اتخاذ خطوات لتحسين الإجراءات حسب المعايير العالمية والمحلية.
- تحديد المسئولية وإعادة النظر في الامتيازات المعطاة للأطباء أو التمريض إذا كان الخطأ نتيجة عدم الكفاءة.
- إعادة النظر في السياسات المعنية والحرص على تطبيقها.
إجراءات إنهاء الخطر والتخلص من الأضرار التي سببها:
1. التعامل مع الأخطاء الطبية بطريقة التحليل لمعرفة سبب المشكلة وإنشاء نظام لعدم تكرار هذا الخطأ حيث لا يمكن إنهاء الخطر.
2. إخضاع الأجهزة الطبية إلى معايير ثابتة ووضع، إجراءات وقائية لتفادي الأخطاء البشرية.
3. تهيئة مناخ العمل للعاملين بتقليل ساعات العمل، وإعادة النظر في نظام المناوبات، ومراعاة عدد المرضى للطبيب الواحد بحيث يعطى المريض حقه من قبل الطبيب.
4. زيادة الوعي عند المرضى والمراجعين وتثقيفهم صحيًّا، وتشجيعهم على التفاعل الإيجابي بخصوص الرعاية الصحية المقدمة له.
5. حديد غرامة على من يقدم شكوى كيدية ضد طبيب دون التأكد من وجود الخطأ الطبي.
6. إلزام جميع الأطباء بالحصول على ترخيص من الهيئة الطبية (الهيئة السعودية للتخصصات).