الخطر المحتمل

   إلقاء نفايات كيميائية بالحاويات البلدية وأحواض الصرف الصحي.

وصف الخطر

1. إمكانية حدوث حرائق و انفجار نتيجة حدوث تفاعلات بين النفايات الكيميائية غير المتوافقة.
2.  حدوث إصابات والتهابات مباشرة بالجسم (الأيدي – الجلد – العيون) لعمال النظافة نتيجة التلامس مع النفايات وقت تفريغ الحاويات.
3.  الإضرار بجودة الهواء والبيئة المحيطة نتيجة انبعاث الغازات والأبخرة الكيميائية السامّة.
4. الإصابة بالأزمات الصدرية عند استنشاق تسريبات الأبخرة والغازات الممكن تصاعدها من النفايات الكيميائية.

سياسة درء الخطر

1. التوعية بمخاطر إلقاء النفايات الكيميائية بالحاويات البلدية.
2. الدعوة إلى عدم إلقاء أيٍّ من النفايات والمخلَّفات الكيميائية بالحاويات البلدية.
3. ضرورة ارتداء عمَّال النظافة لمعدات الوقاية الشخصية (القفازات – الأقنعة – النظارات الواقية) عند تفريغهم الحاويات البلدية.

نوع الخطر

إلقاء نفايات كيميائية بالحاويات البلدية وأحواض الصرف الصحي

مكان الخطر

المختبرات والمستودعات الكيميائية

الشخص المسؤول (للاتصال به عند وقوع الخطر)

الاسم: وكيل الكلية

وسائل الاتصال به

هاتف:0114676464

0114676464 فاكس

Email:science@ksu.edu.sa 

الإجراء الفوري حال العلم بالخطر

الاتصال بإدارة السلامة والأمن الجامعي والمسؤول عن المختبر أو الموقع.

الجهة المسؤولة عن معالجة الخطر

اللجنة الدائمة للوقاية من التلوث الكيميائي والبيولوجي

الإجراءات التي تتخذها الجهة لمعالجة الخطر:

1- عند ملاحظة وجود موادّ ونفايات كيميائيّة وسط الحاويات البلديّة، يجب إبلاغ الجهات المختصّة للتّعامل الآمن مع هذه النفايات.

2- عدم لمس أو تذوّق أو شمّ النفايات الكيميائيّة للتعرُّف عليها.

3- تجميع النّفاية وفصلها عن النّفاية غير الكيمائيّة عن طريق المختَصّ.

4- فرز النّفاية وتصنيفها بحسب خطورتها والتوافق الكيميائيّ.

5- نقل النّفاية إلى مستودَع النّفايات لحين التّخلُّص النهائيّ منها.

6- إذا حدث رمي النّفاية في أحواض الصّرف الصحيّ فيجب وقْف تدفّق المادّة الخطرة ومعالجتها إنْ أمكن.

7- الإبلاغ عن الحادث إلى قسم معالجة الصّرف الصحيّ في الجامعة.

8- عزْل المادّة الخطرة_ إنْ أمكن وإبطال خطرها.

إجراءات إنهاء الخطر والتخلُّص من الأضرار التي سببها:

1- الإعلان عن انتهاء الخطر وعودة الأمور إلى طبيعتها.

2- كتابة التقرير الخاص بالحادثة، ووضع التوصيات بهدف الاستفادة منها، واستنباط العِبر منها، ومراجعة السياسات الخاصة بدرء الخطر.